قصيدة  الإمام الشيخ عمر المحضار
صَلُّوْ عَلَى
  النُّوْرِ اَحْمَدْ 
يَاَمَنْ خُلِقْ
  مِنْ نُوْرِرَبِّى 
أَ هْلًا وَ
  سَهْلاً بِحِبِّهْ 
وَفِي اْلهَوَ
  صَارَ حَسْبِى 
مَا احَدْ بُلِى
  قَطُّ مِثْلِي 
وَقَدْ أَثَرْتُ
  فَى جَهْلِى 
يَا مَنْ نَظَرْ
  أَرْضٌ 
مَنْ لَمْ يَثُمِّ
  اْلمَحَبَّهْ  
قَلْبِى مُعَلَّقْ
  مَعَهُمْ 
وَلَيْسَ عِنْدِ
  كَمَا هُمْ  
كَمْ لِى أُقَلِّبْ
  خِصَالِي 
اَلْبَحْرُ وَالبرُّ
  مَالِى 
يَا لَيْتَ لِى
  عَيْنٌ تَنْظُرْ 
نَرْعَا الْجَمِيْلْ
  ثُمَّ نَشْكُرْ 
 | 
  
نُوْرِ اْلمَنَازِلْ
  يَا مُحَمَّدْ 
يَا مَنْ سُمِى
  قَبْلَ يُوْلَدْ 
يَا سَكَانْ
  وَسْطَ قَلْبِى 
هَذِهْ مَقَادِيْرُ
  رَبِّي 
أَنَاعُقَيِّقْ
  فَى أَهْلِي 
يَارِيْحَ الْأَحْبَابِ
  هَبِّي 
قَطْبَةْ قَدْ
  ثَمَّ رِيْحَ اْلمَحَبَّهْ 
فَلَيْسَ لَهُ
  قَطُّ طَبِّى 
فِى أَرْضِهِمْ
  وَسَمَاهُمْ 
عَرِّجْ لَهُمْ
  يَوْمَ غَبِّى 
أَيَّامُهَا
  وَلَيَالِى 
وَزَرْعُهُمْ
  مِنْهُ حَبِّى 
أَوْ عِنْدَ
  هُمْ كُنْتُ أَحْضُرْ 
أَنَا مُرَاعِى
  وَلَبِّى 
 |